يعتبر الابن البار لموريتانيا رجل الأعمال المحترم بهاي ولد غده ، صاحب مجموع شرائك groupe wefa holiding، من خيرة أبناء الوطن الذين حملوا هم تطوير البلاد و المحافظة عليها والرقي بها في قلوبهم وانشغلت أعمالهم المختلفة في خدمة الوطن على أحسن المعايير وفي جميع الأصعدة.
عندما نذكر أعمال الخير و هم تطوير الوطن وتمثيله في المحافل الدولية والإقليمية.. عندما نجد من يقدم مصلحة الوطن مهما كلفه الثمن على مصلحته الشخصية.. نذكر وبكل فخر واعتزاز بهاي ولد غده، فهو من رواد العمل الخيري لقربه من المواطن الضعيف و مساهمته في كل مايمكن أن يصب في مصلحة الوطن مهما كلفه الثمن، وكان آخرها دعمه المادي والمعنوي لصندوق مكافحة كورونا، الذي ساعد الجهات الحكومية المعنية في أداء مهامها على أحسن وجه، وكذلك دوره الكبير في امتصاص البطالة وتشغيل الشباب، وتوفير الدعم لهم، إضافة إلى تواضعه وحسن اخلاقه والذي اعطاه مكانة خاصة في قلوب الموريتانيين بمختلف أطيافهم واعراقهم.
كل ذلك وأكثر حفر اسم بهاي ولد غده في قلوب جميع الموريتانيين بمختلف أطيافهم واعراقهم ، ليصبح بجدارة واستحقاق من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغايه وسعدوا بحب المجتمع وتقديره… هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاء ولا شكوراً…. فقد تعودوا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع .. أعجبني الرجل بتواضعه وحلمه ، فهو يسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح ملازماً له في أعماله ومسؤولياته
رغم كيد الكائدين الحاسدين الحاقدين والذين لا يريدون التقدم و الازدهار لهذا البلد الطيب، و محاولات البعض لتشويه سمعته، فهو رجل يحترم القانون ويضعه دائما نٌصب عينيه ، و استدعائه من شرطة الجرائم الاقتصادية ليس إلا اختطافا لهذا الابن البار الذي ذاع صيته قبل عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، فطالما كانت شركائه تمتاز بالجودة العالية والخدمات الممتاز و التي لا تحتاج أي دعم مهما كان لأنها قائمة بنفسها و بجهدها الخاص.
فهنيئا للشعب الموريتاني بهذا الابن البار.. حفظه الله خدمة للصالح العام ونور دربه .