يعتبر رجل الأعمال المحترم الشاب، محمد يلا عبدالسلام ، من رجال الأعمال الذين حملوا هم تطوير وازدهار الوطن بكل فخر وسرور مهما كلفهم الثمن، فهو من رواد العمل الخيري على مستوى مدينة انواذيبو والوطن بشكل عام، لقربه من المواطن الضعيف و مساهمته في كل مايمكن أن يصب في مصلحة الوطن مهما كلفه الثمن، وكان آخرها دعمه المادي والمعنوي في أزمة مكافحة كورونا، الذي ساعد المواطنين و الجهات الحكومية المعنية في أداء مهامها على أحسن وجه ، إضافة إلى تواضعه وحسن اخلاقه والذي اعطاه مكانة خاصة في قلوب الموريتانيين بمختلف أطيافهم واعراقهم.
ولا ننسى دوره الكبير في انجاح حملة مرشح الإجماع رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي سعى من خلالها بكل ما أوتي من قوة، ودفع الغالي و النفيس لإتمام مهمته على أحسن وجه، وهز ماظهر جليا من خلال الحشد الجماهيري و المهرجانات في التي حُسبت عليه آنذاك .
ومع كل هذه الإنجازات والخدمات التي يقدمها وقدمها للوطن، الا أنه أنه أكد أكثر من مرة انه يسعى في كل وقت وحين لخدمة الوطن الغالي بدون قيد ولا شرط.
فهنيئا للشعب الموريتاني هذا الابن البار الذي قل مثيله، وحفظه الله ورعاه من كل مكروه لأهله ووطنه.
*المكتب التنفيذي / شباب نعم غزواني*.. *الشيخ ابراهيم ولد الشيخ*