وصل فريق من لجنة التحقيق البرلمانية إلى العاصمة الاقتصادية نواذيبو، لمواصلة جزء التحقيق الخاص بملفي؛ شركة “بولي هوندونغ” الصينية، وهيئة “اسنيم” الخيرية، حيث يوجد مقرهما بنواذيبو.
وكانت اللجنة أعلنت، في مؤتمر صحفي الجمعة، نيتها السفر إلى نواذيبو لتعميق التحقيق البرلماني، وللحديث إلى الجهات المختصة في الملفات محل التحقيق.
وتحقق اللجنة البرلمانية في ملفات ترتبط بفترة حكم الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز، وتتوقع اللجنة أن تنهي عملها في الفترة الزمنية المحددة بـ 6 أشهر من تاريخ إجازتها من البرلمان.