قال محمد الامين ولد شعيب عمدة توجنين أن البلديت حققت
في مجال تحسين ظروف العمال وبيئة العمل.
١- تسوية وضعية متأخرات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي التي كانت تحرم عمال البلدية من حقوقهم في هذا الصندوق.
٢-استكمال إجراءات التأمين الصحي للعمال وتمكينهم من الاستفادة من خدمات الصندوق الوطني للتأمين الصحي (أكنام)
٣- تسوية متاخرات تقدمات العمال وحقوق التقاعد.
٤- تسهيل وتيسير الخدمات التي تقدمها البلدية
٥- اعتماد سياسة الباب المفتوح والتواصل الدائم مع المواطنين والتعاطي مع همومهم ومطالبهم ومتابعتها لدى الجهات المعنية.
ثانيا: مجال البنى التحتية
١- ترميم ست مدارس ابتدائية.
٢- تزويد عشر مدارس بالماء الصالح للشرب .
٣- بناء حائط لصالح المركز الصحي في السعادة (طب الشيارة)
٤- اصلاح شبكة الماء في المركز الصحي الرئيسي في المقاطعة وتحسينها بما يضمن تزويد المركز بالماء بشكل دائم.
٥- إعادة تأهيل توسعة النقطة الصحية في بوحديدة الخاصة بالبلدية وتهيأتها لتكون مركزا للأمومة والطفولة.
٦- فك العزلة عن بعض مناطق البلدية من خلال تدعيم ثلاث شوارع في مناطق مختلفة من البلدية.
٧- ترميم الحظيرة الرئسية في سوق المواشي بتنويش ومرافق صحية وخزان الماء الرئيسي. “
” المجال الاجتماعي
١- تقديم دعم لست مساجد في البلدية بما يمكنها من تحمل مصاريف الماء والكهرباء وبعض الحاجيات الملحة.
٢- دعم ثمان محاظر
٣- دعم عدد من الأندية والجمعيات والروابط (20 مابين نادي وجمعية ورابطة وتعاونية)
٤- تقديم مساعدات لبعض المتضررين من الحرائق وبعض المصابين بأمراض مزمنة.
٥- توزيع سلات غذائية في رمضان لأزيد من 250 أسرة فقيرة.
٧- تنظيم سقاية لصالح بعض الأحياء الهشة في المقاطعة.
٨- تنظيم أسبوع طبي بالتعاون مع بعثة طبية أمريكية
٩-تنظيم مجموعة من الأنشطة شملت أسبوعا للنظافة وبطولة رياضية ويوما مفتوحا وأمسية ثقافية لتعزيز اللحمة الوطنية ومحاربة الجريمة وتعاطي المخدرات والعنف والغلو في الوسط الشبابي وذلك بالتعاون مع المجلس الشبابي البلدي وبدعم من مشروع الوقاية من النزاعات وترقية الحوار بين الثقافات. ”