عندما تثار الشبهات و يحدث النقد الغير بناء ، فأعرف أنهم أعداء النجاح والتقدم، وهذا ما حدث وأثير حول شخصية رجل الأعمال الشاب محمد ولد امصبوع الذي على ما يبدو استمرأت بعض الأقلام مدفوعة الأجر النيل من عرضه.
وعلى ما يبدو أنه الصراع الدائر بين أصحاب النفوذ بغية النيل من الرئيس السابق والمحيطين به.
إن الاستهداف الممنهج لولد امصبوع ما طفحت به بعض المواقع الإعلامية ومنصات تواصل اجتماعي اعتمدت الشائعات مصدرا، والضغائن ملهما هو الحديث عن منحه صفقة سماها البعض صفقة القرن تشييجا للمشاعر ضد رجل الأعمال الشاب في حلقة جديدة من مسلسل بدأ منذو سنوات ويبدو أن أطرافا معينة تغذيه في معركة كسر العظم داخل دوائر النفوذ المستفحلة.
محمد ولد امصبوع الذي يشهد له من يعرفه ، ومن لايخاف لومة لائم ، هو أحد خيرة شباب هذا الوطن.
نشأ في أسرة كريمة محافظة، وشق طريقه في الحياة بعصامية يحسده عليها كثيرون، كنت شاهدا على مراحل كثيرة من طفولته، ومراهقته، ونجاحاته الدراسية، ودخوله عالم التجارة والأعمال.
وكما يقال الكلاب تعوي والقافلة تسير.
حفظ الله موريتانيا