حط الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا أولاند الرحال في مدينة أطار الأثرية بولاية آدرار شمال موريتانيا في زيارة سياحية بعد تلقيه دعوة من رجل الأعمال محمد ولد انو يكظ ، بغية الراحة والاستجمام.
وتعد هذه الزيارة مؤشر قوة على عودة الروح للسياحة في موريتانيا ودعوة غير مباشرة للقدوم إليها بإعتبارها بلداً آمنا يتوفر مقدرات ضخمة ومناخ جميل ومدن تستحق الزيارة.