أثبتت ولايات الوطن بمختلفها التنوع الثقافي أنها غزوانية بامتياز، لقد قالت كلمتها في مختلف الزيارات وأكدت على تجديد الثقة وأبت الا أن تكون كلها في مقدمة الحصول على مأمورية ثانية لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، كل ذلك وأكثر حدث بالتنسيق الجاد والاستراتيجية الفعالة والنجاح المتميز لرئيس حملة الشباب السيد أحمد ولد يحي وتنسيقه مع مختلف منسقي الولايات و الفاعلين السياسيين والأطر والوجهاء .
لقد راينا في كل الولايات ولأول مرة في التاريخ الحديث أكبر استقبال للرئيس، أمواج البشرية الهائلة التي خرجت دعماً ومساندة لمرشح الخيار الآمن والإجماع الوطني السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، تأكد للجميع بما لايدع مجالا ً للشك بأنه هو الرئيس القادم لموريتانيا بحول الله وفي الشوط الأول.
جميع الموريتانيين بمختلف أطيافهم واعراقهم في أكدوا تمسكهم المطلق بالمرشح صاحب الفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني كخيار موحد لا بديل عنه لضمان تعزيز الأمن و الإستقرار و لمواصلة سياسة التآزر و و تكريس الإجماع و الحوار واستمرار المدرسة الجمهورية وليستمر البناء و الاستقرار والأمن في موريتانيا.