في كل مرة يفاجئ الرئيس محمد ولد عبد العزيز ساكنة انواذيب بالتقاط صور له في شوارع المدينة أو على شاطئ البحر وهذه المرة اختار صديقه المقرب ليكون إلى جانبه هذه المرة حيث تجمهر عدد من الشبان عليه، والتقطوا صور له ولصديقه ، قبل أن تتدخل قوة من أمن الطرق لمرافقته من بعد، إثر تزايد الجماهير المحيطة به خلال ممارسته للرياضة.