الإطار سليمان ولد إسماعيل ولد داداه.. نجاح مستمر وعطاء لايتوقف

يعتبر رجل الاعمال المنفق في سبيل الله الإطار سليمان ولد إسماعيل ولد داداه، من الشخصيات الوطنية التي تستحق الإشادة والشكر لما قدمه ويقدمه للوطن ، لا نعتقد أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول: “من لا يشكر الناس لا يشكر الله”، فهو شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنبل و يملك فكرا عاليا، ويعامل الناس كلها سواسية ولا توجد في قلبه العنصرية و لا الحقد الطبقي.

إن الإطار سليمان ولد إسماعيل ولد داداه ، المدير العام لشركة الموريتانية للمعدات والخدمات ،أحد مواليد الجنوب الموريتاني وابن من أبناء موريتانيا البررة إنه بحق يعيد إلينا الأمل بأن نشاهد وجوها تخدم مصالح الوطن وتساهم في نهضة المجتمع الموريتاني في محيط من الخراب والتخلف والفساد والفشل والمحسوبية على مختلف الأصعدة كما أنه ، بالإضافة إلى وزنها الإقتصادي، ذا وزن آخر اجتماعي وسياسي، فمن خلال الأعمال الخيرية، الكل يشهد لها بالخير، لماتلعبه من خدمة المواطنين بدون قيد ولا شرط، وكذلك لتواضعه وقربه من المواطنين الضعاف، فهو لا تكف عن لملمة جراحهم والوقوف جنبهم وتأدية حاجياتهم مهما كانت،
ومن زار أو مر بجانب منزله العامر، لشاهد مئات بل آلاف المصطفين من أولئك المحتاجين وعابري السبيل، وكل ستُلبى له حاجته وبكل طيب خاطر .

كما أنه يعتبر من الوجهاء والفاعلين السياسيين الذين يحسب لهم ألف حساب ، و لايزال يمتلك قلوب الموريتانيين بمختلف أطيافهم واعراقهم، وسيبقي ذا مكانة خاصة في قلوب الشعب الموريتاني، وهو ما تظهر جليا عند طلبه من محبيه و مناصريه دعم و مساندة الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني و حزب الإنصاف في الإنتخابات الأخيرة، ليستجيب له الجميع بدون قيد ولا شرط، ولا يخفى على أحد ظهوره البارز في مساندة الدولة لمواجه كل الصعاب ، فهو حريص دائما على تقديم مصلحة الوطن و المواطن وجعلها فوق كل اعتبار، إنه بحق خير خلف لخير سلف، إنه فخر لأسرة الشيخ آياه، أسرة العلم و الخير والكرم والأخلاق الرفيعة.

فهنيئا للشعب الموريتاني بهذا الابن البار الذي قدم مصلحة الوطن و المواطن وجعلها فوق كل اعتبار.