لقد أثبتت السياسية البارزة فضيلة بنت الصادق المديرة عامة للمركزية لشراء الأدوية والتجهيزات والمستهلكات الطبية “كاميك”، دعمها اللا مشروط لساسية فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني و تشبثها ببرنامج حزب الإنصاف، وهو ما أكدت عليه من خلال الحشد الجماهيري للشعبيتها الكبيرة خلال زيارة السابقة لرئيس الجمهورية و رئيس حزب الإنصاف لمدينة روصو ، لتثبت للجميع أنها سياسية من الطراز الرفيع .
وهاهي اليوم تلعب ددورا مهما دمن خلال توسيع قاعدة المشاركة الانتخابية القادمة دعماً لخزب للإنصاف وتأمينا لفُرصِ تمثيلٍ جِدّية، كل ذلك بتعليماتها السامية ورعايتها، مضيفة أنها بهذه تسعى لتحقيق إنجازات كبرى وغير مسبوقة، وهو ما سينعكست إيجابيا على حياة المواطن وعلى جميع الأصعدة.
إن السيدة فضيلة بنت الصادق، امرأة وفية كرست جهدها سعيا إلى تحقيق طموح المجتمع وسعادة أفراده، فأنجزت ما وعدت، وسعت إلى حيث أرادت، فتحقق لها الهدف، ونالت الغاية، وسعدت بحب المجتمع وتقديره، لا تريد بأعمالها جزاءً ولا شكوراً…. فُطِرت على بذل الخير، فوجدت القبول والاحترام من كل أفراد المجتمع، فهنيئا للشعب الموريتاني بهذه الإبنة البارة التي قدمت مصلحة الوطن و المواطن وجعلها فوق كل اعتبار وقدرتهم واحترمتهم في كل وقت وحين.