أشرف وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي الداه ولد سيدى ولد أعمر طالب، اليوم الجمعة، على المراحل النهائية لعملية تفريش الجامع الكبير، المعروف بالجامع السعودي.
وقال الوزير، خلال بالمناسبة، إن “التأخير الملاحظ في العملية يرجع إلى حرص الوزارة على اقتناء أجود أنواع المفروشات تكريما لبيوت الله، مبينا أنه رغم جودة فراش المسجد السابق فإن الجديد يعد أكثر منه جودة “.
وأكد ولد اعمر طالب أن عملية التفريش شملت كامل ساحة المسجد، التي حددتها لجنة فنية من إدارة المساجد بـ6600 متر مربع، مضيفا أن الفراش المقتنى حديثا مضمون مدة 30 سنة.