يمتاز رجل الأعمال أحمد ولد بوشفة، بمهنيته العالية وانضباطه ، وأخلاقه الرفيعة ، وهدوئه ورويته ومعرفته بالمجتمعات وتقاليدها سوءا بالبلد أو خارجه ، فبعد أن كان مستندا على عصاميته التي مكنته من الريادة والتألق في الأعمال كواحد من رجال الأعمال الذين شقوا طريقهم بنجاح في دروب التجارة والأعمال، يسعى رجل الأعمال أحمدو ولد بوشفة إلى تتويج مسيرته السياسية التي كان فيها داعما بشكل دائم لسياسة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني و الحزب الحاكم حزب الإنصاف، وذلك ما ظهر من خلال مساندته ودعمه اللامشروط لرئيس الجمهورية في الاستحقاقات الانتخابية السابقة.
هذا بالاضافة إلى وزنه الاقتصادي، ذا وزن آخر اجتماعي وسياسي، فمن خلال الأعمال الخيرية، الكل يشهد له بالخير، لمايقدمه من خدمة المواطنين بدون قيد ولا شرط، وكذلك لتواضعه وقربه من المواطنين الضعاف، فهو لا تكف عن لملمة جراحهم والوقوف جنبهم وتأدية حاجياتهم مهما كانت، ولازالوا يحسبون لها لذلك بألف حساب ، رغم أنه لم يكن في منصب سياسي، لكنه لايزال وسيبقى ذو مكانة خاصة في قلوب الشعب الموريتاني، وهو اليوم سيشرف الشعب الموريتاني بترشحه للانتخابات التشريعية القادمة،ليعطينا ، من خبرات متعددة اكتسبها في مجالات عمله ، فهو بما لديه من خبرات يمثلُ طاقةً من طاقات الوطن، والبلد في أمس الحاجة إليه، ولذا فإن لزاما على الدولة الموريتانية حكومة وشعبا الإستفادة منه، خصوصا في هذه الفترة التي يعيش الوطن، لتتشكل إستراتيجاتنا الناجحة مـــــن تبـــــادل للمنفعــــــــة ممــــا يسهــــم فــــــي تحقيــــق الجــــودة والكـــــفاءة والاستدامــــــــة.
ويحظى رجل الأعمال أحمد ولد بوشفة بمكانة كبيرة في مجمل الأوساط السياسة في مختلف مناطق الوطن، فهنيئا للشعب الموريتاني بهذا الابن البار الذي قدم مصلحة الوطن و المواطن وجعلها فوق كل اعتبار.