يعتبر الناشط السياسي والوجيه رجل الأعمال الشاب، أبي ولد اسويد، أحد ابرز الزعامات و الوجهاء بولاية الحوض الغربي، فبجانب تركيزه الكبير في عالم المال والأعمال ظل الشاب أبي ولد اسويد ملما بالتطورات السياسية ، حيث بصم بقوة في ساحتها وظل مواكبا لأحداث بلده الحاسمة ، وخصوصا في الحملة الرئاسية السابقة بمشاركته الكبيرة في المساهمة في نجاح مرشح الإجماع ، رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني. إن رجل الاعمال الشاب أبي ولد اسويد وحسب العارفين به رجل المهمات الصعبة بامتياز داخل البلد وخارجه ، لكونه يؤمن بالعمل ولا شيء غير ذلك، اسس لنفسه تاريخا حافلا بالعطاء والانفتاح وحب الوطن والوقوف خلف مشروع آمن به جهد ايمانه مشروع رئيس الجمهورية، فهو يتمتع بسمعة طيبة مكنته من مد جسور العلاقات الى فضاء الأعمال الخارجي و الداخلي لترسيخ وجوده في وطنه و كسب محبة الناس له .
كما كان له دور كبير في جميع المبادرات الداعمة لرئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني ماديا و معنويا، بحضوره القوي والحشد الكبير للجماهير، وهو ما أكد عليه هذه المرة بدون قيد ولاشرط ليبرهن و يُظهر دوره الكبير ه بحشده لشعبيته دعما لوزير التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي ابراهيم فال ولد محمد لمين في استقباله لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في زيارته المرتقبة لولاية الحوظ الغربي.
فهنيئا للشعب الموريتاني بهذا الابن البار الذي قدم مصلحة الوطن و المواطن وجعلها فوق كل اعتبار.