يعتبر الابن البار لموريتانيا رجل الأعمال المحترم جبريل ولد برهوم ، من خيرة أبناء الوطن الذين حملوا هم تطوير البلاد و المحافظة عليها والرقي بها في قلوبهم وانشغلت أعمالهم المختلفة في خدمة الوطن على أحسن المعايير وفي جميع الأصعدة. إن رجل الأعمال المحترم الغني عن التعريف، جبريل ولد برهوم ، رجل عصامي بدأ من الصفر.
فبعد رحلة كفاح ومثابرة أصبح واحداً من أفضل المقاولين الموريتانيين و بتقدير واحترام الجهات الرسمية والخاصة و نتيجة لما يميز عمله من اتقان واحترام للآجال ، ليتمكن من تحقيق النجاح ولله الحمد، فجميع في الأعمال التي تولاها ، والجميع يشهد له بالمرونة والإبداع وامتلاك مهارات جيدة في التخطيط والتنظيم والتخطيط الاستراتيجي في تحليل المنافسة، والاستعداد لتقديم التضحيات في سبيل نجاح مشاريعه بأحسن جودة ممكنة .
ومن الجدير بالذكر أن الرجل شديد التواضع، لم يغتر رغم النجاح الذي وصل إليه ، دون أي مساندة من أحد ليُصبح خير قدوة لكل طامح في النجاح.إن جبريل ولد برهوم ، رمزا من رموز الكفاح الوطني وتبقى رحلة كفاحه وعصاميته قدوة للأجيال وتأكيدا لقيمة العمل والاجتهاد باعتبارهما الطريق الوحيد لتحقيق النجاح كما تبقى تجسيدا لمقولة “أن السماء لا تمطر ذهبا ولا ذهبا”.
عندما نذكر أعمال الخير .. عندما نذكر هم تطوير الوطن وتمثيلها في المحافل الدولية والإقليمية.. عندما نجد من يقدم مصلحة الوطن مهما كلفه الثمن على مصلحته الشخصية، نذكر وبكل فخر اسم رجل الأعمال المحترم جبريل ولد برهوم. كل ذلك وأكثر حفر اسم جبريل ولد برهوم في قلوب جميع الموريتانيين بمختلف أطيافهم واعراقهم ، ليصبح من بجدارة واستحقاق من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغايه وسعدوا بحب المجتمع وتقديره .فهنيئا للشعب الموريتاني بهذا الابن البار.. حفظه الله خدمة للصالح العام ونور دربه .حفظ الله موريتانيا و حفظ أبناءها الأبرار.