تعرضت سفينة “العوام” التابعة للمعهد الموريتاني لبحوث المحيطات والصيد( L’IMROP) للغرق, بعد أن كانت متعطلة منذ أكثر من سنة في المنطقة المخصصة لخفر السواحل في نواذيبو.
ويعتمد المعهد على هذه السفينة العلمية – الممنوحة من اليابان منذ فترة – لإنجاز دراساته وبحوثه حول وضعية الثروة البحرية، وهي الدراسات والبحوث التي تتخذ على أساسها قرارات توقيف الصيد واستئنافه.
وكانت الحكومة تنوي قبل ذلك إرسال السفينة إلى الخارج من أجل إصلاحها