وصل عدد من نواب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، إلى إحدى نقاط انطلاق المسيرة التي دعت لها الحكومة ضد خطاب الكراهية.
وقد التحق رئيس البرلمان الشيخ ولد بايه، وعدد من أعضاء البرلمان بالمشاركين في المسيرة التي ينتظر إلى يشارك فيها الرئيس ولد عبد العزيز.